ويبقي موسي هو موسي وفرعون هو فرعون
ركز وانت بتقرأ
موسى وفرعون
* فرعون اتهم موسى أنه يتاجر (بالدين) فقال:
{إني أخاف أن يبدل دينكم} .
* وأعلن خوفه من (فساد) مصر على يد موسى فقال:
{أو أن يظهر في الأرض الفساد} .
* وصرح بوجود (مؤامرة دولية) على بلاده فقال:
{إن هذا لمكرٌ مكرتموه في المدينة لتخرجوا منها أهلها}.
* واتهم موسى (بالتخابر) مع دول أجنبية فقال:
{إن هذا إﻻ إفكٌ افتراه وأعانه عليه قوم آخرون}.
* وطلب من أتباعه (التفويض) بقتل موسى فقال:
{ذروني أقتل موسى}.
* وقاد (حملة إعلامية) شرسة واتهمه فقال:
{إن هذا لساحر مبين}.
* واستخف قومه خفاف العقول بأنه الوحيد صاحب الرأي فيهم, وألا يسألوا أحداً غيره عن مصر فقال:
{ما أريكم إلا ما أرى}.
* واستعان (بالبلطجية) واشترطوا عليه:
{قالوا إن لنا لأجرًا إن كنا نحن الغالبين} .
* ووافق على الفور وعرض عليهم (أعلى المناصب) فقال:
{نعم وإنكم لمن المقربين} !!!
* ولأن دم المسلم أرخص شيء عندهم قال:
{سنقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم وإنا فوقهم قاهرون}..
* ولأن الناس كانت خفيفة عقولهم يأسوا من قلة الوقود والزاد فقالوا لموسى:
{أوذينا من قبل أن تأتينا ومن بعد ما جئتنا} .
** ولأن الله رحيم ابتلى هؤلاء بالغلاء والمصائب ليرجعوا إلى الحق قبل أن يدخلوا النار فقال:
{ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقص من الثمرات لعلهم يذكرون} .
* ورغم ذلك كلما جاءتهم مصيبة قالوا إن "موسى" واخوانه هم السبب:
{فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه}.
فهل انتهت هنا القصة؟؟!
لا ..
فبعد كل هذا التضليل
يبقى موسى عليه السلام هو موسى ...
وفرعون الطاغية هو فرعون ..
# ولا بد للقصة من نهاية سواء طالت أم قصرت ..
# فنهاية الظلم معروفة :
"عسى ربكم أن يهلك عدوكم ويستخلفكم في الأرض فينظر كيف تعملون" .
وأخيراً.... (النهاية الحتمية ) :
"
أنجينا موسى ومن معه أجمعين ثم أغرقنا الآخرين" .
"إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين"..
موسى وفرعون
* فرعون اتهم موسى أنه يتاجر (بالدين) فقال:
{إني أخاف أن يبدل دينكم} .
* وأعلن خوفه من (فساد) مصر على يد موسى فقال:
{أو أن يظهر في الأرض الفساد} .
* وصرح بوجود (مؤامرة دولية) على بلاده فقال:
{إن هذا لمكرٌ مكرتموه في المدينة لتخرجوا منها أهلها}.
* واتهم موسى (بالتخابر) مع دول أجنبية فقال:
{إن هذا إﻻ إفكٌ افتراه وأعانه عليه قوم آخرون}.
* وطلب من أتباعه (التفويض) بقتل موسى فقال:
{ذروني أقتل موسى}.
* وقاد (حملة إعلامية) شرسة واتهمه فقال:
{إن هذا لساحر مبين}.
* واستخف قومه خفاف العقول بأنه الوحيد صاحب الرأي فيهم, وألا يسألوا أحداً غيره عن مصر فقال:
{ما أريكم إلا ما أرى}.
* واستعان (بالبلطجية) واشترطوا عليه:
{قالوا إن لنا لأجرًا إن كنا نحن الغالبين} .
* ووافق على الفور وعرض عليهم (أعلى المناصب) فقال:
{نعم وإنكم لمن المقربين} !!!
* ولأن دم المسلم أرخص شيء عندهم قال:
{سنقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم وإنا فوقهم قاهرون}..
* ولأن الناس كانت خفيفة عقولهم يأسوا من قلة الوقود والزاد فقالوا لموسى:
{أوذينا من قبل أن تأتينا ومن بعد ما جئتنا} .
** ولأن الله رحيم ابتلى هؤلاء بالغلاء والمصائب ليرجعوا إلى الحق قبل أن يدخلوا النار فقال:
{ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقص من الثمرات لعلهم يذكرون} .
* ورغم ذلك كلما جاءتهم مصيبة قالوا إن "موسى" واخوانه هم السبب:
{فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه}.
فهل انتهت هنا القصة؟؟!
لا ..
فبعد كل هذا التضليل
يبقى موسى عليه السلام هو موسى ...
وفرعون الطاغية هو فرعون ..
# ولا بد للقصة من نهاية سواء طالت أم قصرت ..
# فنهاية الظلم معروفة :
"عسى ربكم أن يهلك عدوكم ويستخلفكم في الأرض فينظر كيف تعملون" .
وأخيراً.... (النهاية الحتمية ) :
"
أنجينا موسى ومن معه أجمعين ثم أغرقنا الآخرين" .
"إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين"..
Comments
Post a Comment